قصر احلى صبايا
 استقبال رمضان بين الحاضر والماضي PUj3wi
قصر احلى صبايا
 استقبال رمضان بين الحاضر والماضي PUj3wi
قصر احلى صبايا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى تعليمي ترفيهي
 
الرئيسيةالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
اسيل - 1302
 استقبال رمضان بين الحاضر والماضي I_vote_rcap استقبال رمضان بين الحاضر والماضي I_voting_bar استقبال رمضان بين الحاضر والماضي I_vote_lcap 
ميرة الجزائرية - 663
 استقبال رمضان بين الحاضر والماضي I_vote_rcap استقبال رمضان بين الحاضر والماضي I_voting_bar استقبال رمضان بين الحاضر والماضي I_vote_lcap 
سومية - 466
 استقبال رمضان بين الحاضر والماضي I_vote_rcap استقبال رمضان بين الحاضر والماضي I_voting_bar استقبال رمضان بين الحاضر والماضي I_vote_lcap 
sinyorita ranouche - 395
 استقبال رمضان بين الحاضر والماضي I_vote_rcap استقبال رمضان بين الحاضر والماضي I_voting_bar استقبال رمضان بين الحاضر والماضي I_vote_lcap 
maria19 - 354
 استقبال رمضان بين الحاضر والماضي I_vote_rcap استقبال رمضان بين الحاضر والماضي I_voting_bar استقبال رمضان بين الحاضر والماضي I_vote_lcap 
روح السعادة - 237
 استقبال رمضان بين الحاضر والماضي I_vote_rcap استقبال رمضان بين الحاضر والماضي I_voting_bar استقبال رمضان بين الحاضر والماضي I_vote_lcap 
مروة - 179
 استقبال رمضان بين الحاضر والماضي I_vote_rcap استقبال رمضان بين الحاضر والماضي I_voting_bar استقبال رمضان بين الحاضر والماضي I_vote_lcap 
فرح - 113
 استقبال رمضان بين الحاضر والماضي I_vote_rcap استقبال رمضان بين الحاضر والماضي I_voting_bar استقبال رمضان بين الحاضر والماضي I_vote_lcap 
اميرة نفسي - 84
 استقبال رمضان بين الحاضر والماضي I_vote_rcap استقبال رمضان بين الحاضر والماضي I_voting_bar استقبال رمضان بين الحاضر والماضي I_vote_lcap 
اسولة - 84
 استقبال رمضان بين الحاضر والماضي I_vote_rcap استقبال رمضان بين الحاضر والماضي I_voting_bar استقبال رمضان بين الحاضر والماضي I_vote_lcap 
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم
المواضيع الأكثر نشاطاً
اعضاء المنتدى كلهم رفقة
حجابي حياتي
جزائر جزائر
اطفال صغار
مسابقة لاحلى تصميمات رمضانية
ملف كامل عن مرض السرطان وانواعه وكيفية الوقاية منه وعلاجه
[ الحياة المدرسيّـة | Anime School Life ] 。
امي شكرا
ماوس باسم منتداك
رسالة في الدماء الطبيعية للنساء
المواضيع الأكثر شعبية
قنادر صيافي
مجموعة ثانية من موديلات لبسايط الجزائرية
اعضاء المنتدى كلهم رفقة
صدور كروشي2014 غاية في الاناقة و البهاء
أنشودة بسم الله بسم الله (مكتوبة بالعربية و الفرنسية)
موديلات اكثر من رائعة لقنادر 2014
[ الحياة المدرسيّـة | Anime School Life ] 。
سارة المنيع
حجابي حياتي
تشكيلة صور اجمل العطورات النسائيه
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط قصر احلى صبايا على موقع حفض الصفحات
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 6 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 6 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 66 بتاريخ السبت يوليو 20, 2019 4:58 am
onbeforeprint="onbeforeprint()" onafterprint="onafterprint()"onselectstart="return false" oncontextmenu="return false">
مايو 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
   1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031 
اليوميةاليومية
Google 1+


 

  استقبال رمضان بين الحاضر والماضي

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
اسيل
مديرة المنتدى
مديرة المنتدى
اسيل


 استقبال رمضان بين الحاضر والماضي 1314878616731
عدد المساهمات : 1302
الموقع : https://assil.mam9.com/
تاريخ التسجيل : 02/11/2013
نقاط : 3394
السٌّمعَة : 3

 استقبال رمضان بين الحاضر والماضي Empty
مُساهمةموضوع: استقبال رمضان بين الحاضر والماضي    استقبال رمضان بين الحاضر والماضي I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 30, 2014 2:34 pm

 


 استقبال رمضان بين الحاضر والماضي GlJ8Bt
 استقبال رمضان بين الحاضر والماضي XDXbpu
  









 

 




[rtl]استقبال رمضان بين الحاضر والماضي[/rtl]

 
شهر رمضان المبارك الذي أُنزل فيه القرآن، والذي يتعبد فيه المسلمون لربهم بأعظم العبادات وأجل الطاعات، عبادة الصوم، عبادة السر التي قال الله -تعالى- عنها كما في الحديث القدسي: «كل عمل ابن آدم له إلا الصوم فإنه لي، وأنا أجزي به، إنه ترك شهوته وطعامه وشرابه من أجلي» [1]
ومعلوم أن لهذا الشهر فضائل عظيمة جعلته يتميز عن سائر الشهور ولهذا كان له من الاهتمام والميزات في قلوب المسلمين والمؤمنين ما يجعلهم ينتظرون قدومه، ويستعدون للقائه، ويهيئون أنفسهم ويسألون الله أن يبلغهم رمضان ويعينهم على الإحسان فيه صياماً وقياماً وزكاةً واعتكافًا.

هذا هو شأن الصالحين من هذه الأمة سلفًا وخلفًا يفرحون لقدوم هذا الشهر الطيب المبارك ويتمنون أن يدركهم رمضان وهم أحياء ليتقربوا إلى مولاهم ويتعرضوا إلى رحمات الله ونفحاته ويستغفروا الله ويتوبوا سائلين مولاهم العظيم أن يعتق رقابهم من النار في هذا الشهر العظيم فالصوم حماية ووقاية من النار فقد ثبت عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: «الصوم جُنّة يستجن بها العبد من النار» [2]، وقال أيضًا: «من صام يومًا في سبيل الله باعد الله وجهه عن النار سبعين خريفًا» [3].

كما أنهم يتلمسون فيه رحمة ربهم ودخول الجنات، فقد ثبت عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: «إن في الجنة بابًا، يقال له: الريان، يدخل منه الصائمون يوم القيامة، لا يدخل منه أحد غيرهم، يقال: أين الصائمون؟ فيقومون لا يدخل منه أحد غيرهم، فإذا دخلوا أغلق، فلن يدخل منه أحد» [4].

كما أنهم يبتغون في الصوم غفران الذنوب وتكفير السيئات أخذًا بقول الله -تعالى-: {إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ} [هود: من الآية 114]. ويقول رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «فتنة الرجل في أهله وماله وجاره تكفرها الصلاة والصيام والصدقة» [5]. وبقوله: «الصلوات الخمس، والجمعة إلى الجمعة، ورمضان إلى رمضان، مكفرات ما بينهن إذا اجتنبت الكبائر» [6]. وبقوله: «من صام رمضان إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه» [7].

فالصالحون من هذه الأمة يحرصون على الخير وكانوا أحرص الناس عليه، لذا تراهم قبل دخول هذا الشهر يعكفون على كتاب ربهم يتلونه ويتدارسونه ويقبلون عليه إقبالًا جميلًا ويكثرون من صيام النوافل مثل الأيام البيض من كل شهر ويومي الإثنين والخميس ويوم عرفة ويوم عاشوراء ويوم قبله أو بعده وكذلك الإكثار من صوم أيام شهر شعبان وشهر رجب. فيأتيهم رمضان وهم بعد في اشتياق ولهفة وحنين إلى الصوم ومكابدة ساعات الليل في القيام والتهجد والوقوف بين يدي مولاهم، عسى أن يغفر لهم، ويتوب عليهم، ويجاهدون النفس في لذائذها وفتورها ونومها، وكذلك يجاهدون شحها فيبذلون أنفس ما لديهم لإخوانهم الفقراء متقربين بذلك إلى ربهم ومولاهم العظيم، فهذا هو دأب الصالحين اقتداءً بسيد المرسلين- صلى الله عليه وسلم- الذي كان يفرح لقدوم هذا الشهر المبارك ويعظمه ويهتم به أيّما اهتمام، وكان يفرغ لعبادة ربه في ليل هذا الشهر ونهاره صائمً قائمًا وخاصة في العشر الأواخر منه طمعًا في أن يصيبوا قيام ليلة القدر التي هي خير من ألف شهر رجاء الدخول في رحمة الله ومغفرته.

وإذا بلغهم رمضان جدُّوا واجتهدوا في العبادة وأخلصوا لله وهم على وجل خشية أن لا يقبل منهم صومهم وقيامهم، فتراهم خاشعين كأنهم مرضى، وما هم بمرضى فإذا انقضى رمضان حزنوا عليه حزنًا شديدًا، كأن القوم فقدوا عزيزهم وحبيبهم الذي يبلغهم منازل الأبرار فتراهم مشفقين يسألون الله أن يتقبل منهم صلاتهم وصيامهم وصدقاتهم واعتكافهم، وتمر الأيام والليالي وقلوبهم شاخصة إلى رمضان القادم لما وجدوا في رمضان الماضي لذة الطاعة وحلاوة النجوى وأنس القربى فيصومون النوافل انتظارًا للغائب الحبيب ووصالًا لتلك الطاعة العظمى، وتمر السنون وهم ما بين مستقبل متلهف مشتاق يدنو بناظريه إلى قدوم هذا العزيز الغالي، وبين معانق لياليه يكابد السهر ويعالج النوم واقفًا يتلو آيات الله ويناجي ربه في جوف الليل، ويستشعر عظمة الله، ويوقن بأنه قريب إليه حيث ينزل ربنا إلى سماء الدنيا في ثلث الليل الأخير ليغفر الذنوب ويتجاوز عن المسيء، وإذا انقضى الشهر المبارك، يلهجون بالذكر والدعاء أن يتقبل منهم فإنه سبحانه جواد كريم.

هذه بعض ملامح استقبال الصالحين السابقين لرمضان، وكيف يكون حالهم. أما حال كثير من الناس اليوم فمما يؤسف له ويقطع القلب حزنًا ويزيد النفس ألمًا وحسرةً أن ترى بعضهم إذا قدم رمضان كأنهم في ضيق وشدة، وكأن ضيفًا ثقيلًا ينوء بكلكله عليهم فقطع منهم الأنفاس وتحشرجت الروح في الصدور، لِمَ كل هذا؟! لأن رمضان في نظرهم، يحب عنهم الشهوات، ويمنعهم الملذات: ملذات المطعم، والمشرب، والنساء، هذا في المباح فضلًا عما يقترفونه من ملذات محرمة، فتراهم يعدون الساعات والأيام والليالي ويفرحون بانقضائه وانتهاء أيامه ولياليه فهم على مر أيام السنة ولياليها غارقون في الملذات والشهوات والمباحات والمحرمات فإذا أتى رمضان حرمهم من هذه وتلك ورأوا في التقيد بآداب هذا الشهر وفرائضه وواجباته عبئًا ثقيلًا يهجم عليهم يمنع عنهم ما ألفوه واعتادوا في سالف أعمارهم.

حتى إنهم يستقبلون صغائر الأمور وتوافهها بصدر رحب وبشاشة الوجه وفرحة القلب، فيبذلون ما لديهم من كرائم أموالهم وأنفس أوقاتهم فيبذلون الغالي والنفيس لاستقبال مباراة لكرة القدم مثلًا، حتى صارت أغلى لديهم من رمضان وأحب إلى قلوبهم وتناسوا عظائم الأمور وجهلوها.

كما أننا لو نظرنا إلى واقعنا ورأينا الناس قبل رمضان بأيام قليلة في الأسواق يحملون ما لذ وطاب وما يكفيهم الشهور لا الشهر الواحد، ولتعجب من هذا الأمر، وكأن الأسواق سوف توصد ولن تفتح بعد هذا الوقت، وانقلب شهر الصوم إلى شهر التفنن في صنع أنواع الطعام النادرة، حتى صار شهر التخمة والسمنة، وأمراض المعدة، وانقلب هذا الشهر من شهر القيام والتهجد والبكاء من خشية الله والتذلل بين يديه انقلب إلى شهر النوم في النهار، وقضاء جل الوقت أمام أجهزة التلفاز والفيديو، أو تضييع هذا الوقت في حفلات السمر وصحبة الأشرار، وانقلب هذا الشهر من شهر الإحساس بالجوعى والفقراء والمساكين ومواساتهم إلى شهر الانغماس في الشهوات حتى الثمالة، فمتى يفيق هؤلاء الناس؟!

إذاً فالبون شاسع والمسافة بيننا وبينهم بعيدة هكذا هو الحال والواقع الذي لا مفر من الاعتراف به، وتلك هي الحقيقة المرة [8]، من أجل ذلك كان لزامًا علينا أن نتعرض بشيء من الإيضاح لبعض الدروس والعبر من مدرسة الصوم التي تربت فيها الأجيال، فيما مضى ونأمل في أن تعود الأجيال المعاصرة إلى الالتحاق بهذه المدرسة العظيمة لنرى رجالًا كأولئك الأطهار الأبرار سلف الأمة من العلماء والعباد والزهاد رضي الله عنهم أجمعين.

إنني عندما أشير إلى ما كان عليه السلف الصالح فإنني أهدف إلى شحذ الهمم وإيقاظ العزائم والاقتداء بهؤلاء الأفذاذ، {أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهِ} [الأنعام: من الآية 90]، {أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُولَئِكَ هُمْ أُولُو الأَلْبَابِ} [الزمر: من الآية 18].

نسأل الله أن يرزقنا الاقتداء في صيامنا وقيامنا بنبينا -عليه والصلاة والسلام- وبصحابته الكرام، وصلى الله وسلم على نبينا محمد.


الهوامش:

[1] المحدث: ابن رجب، صحيح. 
[2] حسنه الألباني كما في: صحيح الجامع رقم (3867).
[3] رواه مسلم.
[4] رواه البخاري، صحيح البخاري (1896).
[5] أخرجه البخاري رقم (1895).
[6] أخرجه مسلم رقم (233).
[7] أخرجه البخاري رقم (38) ومسلم رقم (760).
[8] من الأشياء التي تثلج الصدر وتسر النفس أن الناس في ظل الصحوة المباركة وبتأثير من دعاة الإسلام بدأوا يعيدون إلى رمضان بعض خصائصه، ويستقبلونه بما يليق به، ولكن لا يزال الكثير منهم في أنحاء العالم الإسلامي كما ذكرت، وقد يعنون بليلة السابع والعشرين فقط، بل وهناك من يرتكب فيها من البدع ما لا يرضي الله، والله المستعان.


موقع المسلم

-بتصرف يسير-



 
 

 

 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://assil.mam9.com
ميرة الجزائرية
الاداره♥
الاداره♥
ميرة الجزائرية


 استقبال رمضان بين الحاضر والماضي 1314878616731
عدد المساهمات : 663
الموقع : منتدى الاميرات الصغيرات
تاريخ التسجيل : 14/11/2013
نقاط : 1127
السٌّمعَة : 0

 استقبال رمضان بين الحاضر والماضي Empty
مُساهمةموضوع: رد: استقبال رمضان بين الحاضر والماضي    استقبال رمضان بين الحاضر والماضي I_icon_minitimeالثلاثاء مايو 13, 2014 2:09 pm

شكرا على الموضوع يالها من مواضيع رائعة ننتضر جديدك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سومية
الاداره♥
الاداره♥
سومية


 استقبال رمضان بين الحاضر والماضي 1314878616731
عدد المساهمات : 466
تاريخ التسجيل : 18/06/2014
نقاط : 960
السٌّمعَة : 0

 استقبال رمضان بين الحاضر والماضي Empty
مُساهمةموضوع: رد: استقبال رمضان بين الحاضر والماضي    استقبال رمضان بين الحاضر والماضي I_icon_minitimeالأحد يونيو 29, 2014 11:32 pm

السلام عليكم



بارك الله فيك


وجعلهفي ميزان حسناتك


بانتظار الابداع والتميز

شكرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
استقبال رمضان بين الحاضر والماضي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حال السلف الصالح في استقبال شهر رمضان
»  هل يحق للمرأة المسلمة أن تؤجل صيام رمضان إلى السنة المقبلة لكونها كانت حائض أو نفساء في رمضان
» لو يوم رمضان
» رمضان
» ديث اليوم : فضل صوم رمضان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
قصر احلى صبايا :: المنتدى الاسلامي العام :: ا♥ لواحة الاسلامية :: ♥ المناسبات الاسلامية-
انتقل الى: