هذه أغلى سيارة في العالم .بقيمة 2 مليون يورو . صنع مغربي 100% عبد السلام العراقي هو صانع LARAKI لاراكي[size=15] (Laraki)، (التسمية الأصلية لعراقي)، شركة مغربية متخصصة في صناعة السيارات الخارقة (بالإنجليزية: Supercar) وهي سيارات رياضية، تأسست هذه الشركة سنة 1999 من طرف رجل الأعمال المغربي الشهير عبد السلام العراقي والذي أطلق اسمه على الشركة التي مقرها بالدار البيضاء. قامت الشركة لغاية 2008 بالتعاون مع شركة لمبرجيني الإيطالية بإنتاج سيارتين هما فولغورا والبراق[/size]
https://www.youtube.com/watch?v=CQvD_dFgfcc يعتبر عبد السلام العراقي من أكبر المصممين العالميين المميزين و مخترع اكبر يخت في العالم في سنة 2006 و قام مِؤخرا بنشر اختراعه الجديد في عالم اليختات
Laraki Yacht Design’s New 163m motor yacht PRELUDE
"عبر مؤسسته ‘العراقي ديزاين
الذي سبق له ان خاض تجربة تصميم اليخوت والزوارق والفنادق
بالاضافة انه يعتبر اول عربي ينتج سيارة من تصميمه وصنعه.
و هو يشتغل ايضا في تصميم السيارات اذ سبق ان ادهش العالم في معرض السيارات
على هامش فعاليات معرض جنيف
حيث قدم سياراته
«فولغورا»
و هذا نص ما قاله في ذلك المعرض بجنيف
لا يولد الانسان بالضرورة مصمم سيارات… لكنه يمكن ان يغدو كذلك بفضل الموهبة والعمل وتنمية الموهبة بالادوات الضرورية مثل التأهيل الفني. وانا اتممت دراستي في المدرسة الاميركية بالدار البيضاء، ثم تابعت التحصيل في مركز التأهيل الفني بسويسرا، وتابعت دراستي العليا في المعهد العالي للدراسات والتصميم بالعاصمة الفرنسية باريس
كما ترون تمتاز هذه السيارة بخطوطها الرشيقة ، ويعني اسمها (فولغورا) الايطالي «البرق» باللغة العربية. وإذا ما اطلعت على البيانات الفنية الخاصة بالسيارة تلمس انها سيارة شبابية رياضية ببابين، تتحلى بالبساطة والرشاقة في آن معاً، ومنصتها القاعدية من الالومنيوم والكربون. بينما يكسو فرشها الجلد الاصلي الخالص….. وبالمناسبة نحن عرضنا نموذجين هنا في المعرض، ولا يحق لنا بيع اي من النموذجين قبل عرضهما في المعرض
ما هو شعورك وقد حاز نموذجك على قبول معرض كمعرض جنيف يتمتع بمكانة عالمية رفيعة؟
ـ «انه شعور بأنني حققت شيئاً بعملي الدؤوب المتواصل… لقد شاهد «فولغورا» المزودة بمحرك من 12 اسطوانة من صنع لامبورغيني عدد كبير من الفنيين والمصممين واعجبوا كلهم برشاقة التصميم…. وقد سعدت بزيارة عدد من مدراء الشركات الذين ابدوا استحسانهم ان يأتي هذا العمل الى الغرب مثبتاً ان العقل العربي ما زال سليماً معافى بالرغم مما نوصم به من تأخر وبانتمائنا الى العالم النامي، غير ان الابداع لا يعترف بالحدود».
واختتم العراقي، الذي كان يقف في منصة سيارته ومعه والده الذي هز رأسه ودمعت عيناه فرحاً واعتزازاً بكلام ابنه وانجازه.