النصائح لتنمية الحب والمودة بين الزوجين:

[size=48]بعض النصائح لتنمية الحب والمودة بين الزوجين:[/size]

[size=32]*تبادل الهدايا حتى وإن كانت رمزية، فوردة توضع على وسادة الفراش قبل النوم، لها سحرها العجيب،[/size]

[size=32]وبطاقة صغيرة ملونة لها أثرها الفعال، والرجل حين يدفع ثمن الهدية، فإنه يسترد[/size]

[size=32]هذا الثمن إشراقًا في وجه زوجته، وابتسامة ة على شفتيها، و ثناء على حسن اختيارها، [/size]

[size=32]*تخصيص وقت للجلوس معًا لإنصات و تلهف واهتمام للمتكلم، وخير مثال على ذلك إنصات[size=32] الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم في حديث عائشة الطويل وهي تروي قصة له.[/size][/size]

[size=32]*النظرات التي تنم عن الحب والإعجاب، فالمشاعر بين الزوجين لا يتم تبادلهما عن طريق أداء الواجبات[/size]

[size=32]الرسمية أو حتى عن طريق تبادل المودة فقط، بل حتى من إشارات غير لفظية من خلال[/size]

[size=32]تعبيرة الوجه، ونبرة الصوت، ونظرات العيون، فكل هذه من وسائل الإشباع العاطفي والنفسي، فهل يتعلم [size=32]الزوجان فهم لغة العيون؟وفهم لغة نبرات الصوت وفهم تعبيرات الوجه، فكم للغة العيون مثلاً من سحر على [/size][size=32]القلوب؟[/size][/size]

[size=32]*التحية الحارة والوداع عند الدخول والخروج، وعند السفر والقدوم، وعبر الهاتف.[/size]

[size=32]*الثناء على الزوجة، وإشعارها بالغيرة المعتدلة عليها، وعدم مقارنتها بغيرها.[/size]

[size=32]*الاشتراك معًا في عمل بعض الأشياء الخفيفة و التخطيط للمستقبل، أو ترتيب المكتبة، أو المساعدة في [size=32]طبخة معينة سريعة، أو الترتيب لشيء يخص الأولاد ، أو غيرها من الأعمال[/size][/size]

[size=32]الخفيفة، والتي تكون سبباً للملاطفة والمضاحكة وبناء المودة.[/size]

[size=32]*الكلمة الطيبة، والتعبير العاطفي بالكلمات الدافئة والرقيقة كإعلان الحب للزوجة مثلاً، واشعارها بأنها[/size]

[size=32]نعمة من نعم الله عليه.[/size]

[size=32]*الجلسات الهادئة، وجعل وقت للحوار والحديث، يتخلله بعض المراح والضحك بعيدًا عن المشاكل، وعن[/size]

[size=32]الأولاد وعن صراخهم وشجارهم، وهذا له أثر كبير في الألفة والمحبة بين الزوجين.[/size]

[size=32]* التفاعل من الطرفين في وقت الأزمات بالذات، كأن تمرض الزوجة، أو تحمل فتحتاج إلى عناية حسية[/size]

[size=32]ومعنوية، أو يتضايق الزوج لسبب ما، فيحتاج إلى عطف معنوي. وإلى من يقف بجانبه، فالتألم لألم الآخر[/size]

[size=32]له الأثر في بناء المودة بين الزوجين وجعلهما أآثر قرباً ومحبة أحدهما للآخر.[/size]